Blog Archives

KURDISTAN: Kurdistan democratic confederalists

Source: Anarchy in Action

 

40584Image1

Photo: taku.net

With a population of 30 million, the Kurds are the world’s largest stateless people. They form the majority of Kurdistan, a region in Turkey, Iran, Syria and Iraq. Since 1999, their struggle for self-determination has taken an anarchstic turn, and communities in Kurdistan have established direct democratic governance modelled on the anti-authoritarian neo-Zapatista movement and the theories of US anarchist Murray Bookchin. While Kurds comprise the majority, the movement has been diverse and multi-ethnic. For example, in the canton of Jazira in Rojava (Syrian Kurdistan), Kurds, Arabs, Syriacs, Chechens, Armenians, Muslims, Christians and Yazidis co-exist and share political power.[1]

Read the rest of this entry

خطاب مفتوح للرفاق بالحركه الاناركيه-كردستان/ An open letter to comrades in the Kurdish anarchist movement from the Libertarian Socialist Movement (Egypt)

[English follows Arabic]imgres

الرفاق الاعزاء بالحركة الاناركية الكرديه
وصلنا عتابكم لنا على تأخرنا في اصدار بيان تضامن مع الشعب الكردي والأقليات بشمال العراق وسوريه والتي تتعرض لهجمة وحشية مخيفه من التنظيم الفاشي المعادي للبشر المسمى (الدوله الإسلاميه بالعراق والشام)، ولعل لكم كل الحق في ذلك العتاب، فقد كنتم دائما سباقين في دعمنا والتواصل معنا كحركة أناركية بمصر، لكن ما منعنا من أصدار مثل ذلك البيان هو شعورنا بعجز الكلمات وتقزمها أمام ما تتعرضون له كشعب وما تتعرض له أقليات شمال العراق وسوريه، فكل ما تعرضنا له من مضايقات لا يساوي شيئا مقارنة بالهول المخيف الذي تتعرضون له، أي بيان يمكننا ان نصدر؟ وأي كلمات يمكنها ان تعبر عما في نفوسنا من غضب وحزن وألم؟ إن بيانات التضامن والإدانه لم تعد تعني شيئا، ولن نقزم مأساتكم بإصدار مجرد بيان إدانة وتضامن، إننا ندرك تماما ان الانتفاضات الشعبية التي سميت (الربيع العربي) على ما شابها من قصور في الوعي وضحالة في الأهداف والأليات كانت زلزالا ارعب ليس فقط الأنظمة الديكتاتورية العميله بالمنطقه، بل اصاب بالذعر القوى الإمبرياليه السلطويه بالعالم كله وهم يشاهدون عدوى تلك الأنتفاضات تنتقل لبلدانهم في الولايات المتحده واليونان وأسبانيا وتركيا وغيرها، كما اصابت تلك الانتفاضات القوى الرجعيه المحليه العميله بالفزع وهددت بعصر جديد تستيقظ فيه الشعوب وتنهض لتأخذ زمام المبادرة بنفسها دون إتكال على حزب أو تنظيم سلطوي، فكان ان سلطت الرأسمالية العالميه سلاحها القديم المجرب جيدا (الفاشيه الدينيه) لتجعلها السلاح الذي يدمر تلك الانتفاضات الشعبيه ويخرجها عن مسارها ويحطم أي امل او طموح لها ويحولها لمطية لوصول تلك الفاشيات للحكم كبديل للفاشيات القوميه والوطنيه التي أهلكتها الشيخوخة والفساد، إن الكيان الإجرامي المسمى (داعش) ليس سوى إعادة إنتاج لكل بشاعة النازيه الهتلريه في ممارسته للتطهير العرقي والمذابح الجماعيه، ذلك الكيان المعادي للبشريه الذي أستخدم لتحطيم الثوره الشعبيه السوريه والقضاء على أي امل لتحرك ثوري شعبي بالعراق، يقوم الان بتدمير شعوب المنطقه نفسها، ماديا ومعنويا عبر المذابح والإباده الجماعيه، متسلطا على الأكراد والمسيحيين واليزيديين وكل الأقليات العرقيه والدينيه بقدر ما يتسلط على الأغلبيه العربيه السنيه مدمرا اياها ومخضعا لها لرؤيته الشيطانيه للعالم Read the rest of this entry